لمحة عامة
يغطي مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان الإقليمي لمنطقة المحيط الهادئ البلدان 16 التالية في المنطقة: استراليا ونيوزيلندا، بالإضافة إلى البلدان الجزرية التالية في المحيط الهادئ: جزر كوك وولايات ميكرونيزيا الموحدة وفيجي وكيريباس وناورو ونيوي وبالاو وبابوا غينيا الجديدة وجمهورية جزر مارشال وساموا وجزر سليمان وتونغا وتوفالو وفانواتو. إنّ معظم سكان البلدان الجزرية في المحيط الهادئ هم من الشعوب الأصلية، وبالتالي تؤثّر الهياكل التقليدية والمعتقدات الدينية في حياتهم اليومية.
نوع الانخراط | المكتب الإقليمي |
سنة التأسيس | 2005 |
المكاتب الميدانية | سوفا |
عدد الموظّفين | 10 |
الاحتياجات من الميزانية السنوية | 4,771,000 دولار أميركي |
الإنجازات
- يقدّم المكتب الإقليمي لمنطقة المحيط الهادئ المشورة والدعم إلى الحكومات في جهودها الرامية إلى التصديق على معاهدات حقوق الإنسان الأساسية، لا سيما اتفاقية مناهضة التعذيب والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والاتفاقية الدولية لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم. وهناك 18 تصديقًا منذ العام 2015، كما تحسّن انخراط الدول مع الإجراءات الخاصة.
- في العام 2018، أكملت كل من تونغا وتوفالو الدورة الثالثة من الاستعراض الدوري الشامل مع المكتب الإقليمي للمفوضية السامية لحقوق الإنسان الذي يدير تقارير أفرقة الأمم المتحدة القطرية ويساهم في إعدادها لكل بلد يتم استعراضه. ومنذ العام 2015، نجح المكتب الإقليمي للمفوضية السامية لحقوق الإنسان في منطقة المحيط الهادئ في مناصرة وتقديم الدعم إلى ثماني زيارات قطرية أجرتها الإجراءات الخاصة التي ساهمت في تعزيز التفاهم والتحاور بشأن مجالات مواضيعية محددة لحقوق الإنسان في المحيط الهادئ والمنطقة ككلّ.
- واصلت المفوضية السامية، بالتعاون مع منتدى جزر المحيط الهادئ للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، والفريق الإقليمي المعني بالتثقيف في مجال حقوق الإنسان التابع لأمانة جماعة المحيط الهادئ، دعم إنشاء مؤسسات وطنية جديدة لحقوق الإنسان وتعزيز المؤسسات القائمة، بما في ذلك من خلال التدريب المواضيعي الذي يستهدف وظائف المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان.
- أجرى المكتب الإقليمي لمنطقة المحيط الهادئ زيارات تقييمية إلى المجتمعات المحلية المتضررة من تغير المناخ وأعد أول ورقة قضايا من سلسلة مواضيعية بشأن تغير المناخ وحقوق الإنسان في المحيط الهادئ.
- يسعى المكتب الإقليمي لمنطقة المحيط الهادئ إلى تعزيز حقوق المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسية وحاملي صفات الجنسين في جزر المحيط الهادئ وإلى الدفاع عن حقوقهم. وقد عززت المفوضية السامية لحقوق الإنسان تحالفها مع مجموعات دعم مجتمع الميم-عين في المنطقة ووسعت فرص التعاون والتعلم المتبادل عبر البرامج والأنشطة. كما قامت بعض بلدان المحيط الهادئ مؤخرًا بإلغاء تجريم العلاقات الجنسية المثلية، وتعمل وكالات إنفاذ القانون والخدمات الإصلاحية على مواءمة التدريب والسياسات والإجراءات مع مبادئ ’عدم الإضرار‘ والممارسات غير التمييزية.
- يساعد المكتب الإقليمي لمنطقة المحيط الهادئ المنسقين المقيمين للأمم المتحدة في منطقة المحيط الهادئ وفريق الأمم المتحدة القطري والوجود المشترك للأمم المتحدة ويقدم المشورة لهم. كما يقدم التوجيه بشأن النهج القائم على حقوق الإنسان وبشأن الآليات الدولية لحقوق الإنسان.
الشركاء والجهات المانحة
الشركاء: شركاء الأمم المتحدة، ومنظمات المجتمع المدني، والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، وأمانة جماعة المحيط الهادئ/ الفريق الإقليمي المعني بالتثقيف في مجال حقوق الإنسان، وأمانة منتدى جزر المحيط الهادئ، ومنتدى تنمية جزر المحيط الهادئ، ومنتدى المحيط الهادئ للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، وجامعة جنوب المحيط الهادئ، ومظلة المنظمات غير الحكومية PIANGO، وبرنامج التدريب الدبلوماسي وغيرها من منظمات المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية.
الجهات المانحة: استراليا والسويد ونيوزيلندا
مجالات تركيز مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان
الركائز المواضيعية | - الآليات: تحسين تطبيق نتائج الآليات الدولية لحقوق الإنسان
- التنمية: دمج حقوق الإنسان في التنمية المستدامة
- المساءلة:تعزيز سيادة القانون والمساءلة عن انتهاكات حقوق الإنسان
- عدم التمييز: تعزيز المساواة ومكافحة التمييز
- المشاركة: تعزيز وحماية الحيّز المدني والمشاركة
- السلم والأمن: الإنذار المبكر والوقاية وحماية حقوق الإنسان في سياق النزاعات وانعدام الأمن
|
المواضيع قيد التطوّر | - التغيّر المناخي
- المتنقّلون
- الحيّز المدني
- عدم المساواة
- الفضاء الرقمي والتكنولوجيات الناشئة
|
الأشخاص محور التركيز | - الشباب
- الأشخاص ذوو الإعاقة
|
آخر تحديث: تموز/ يوليو 2020